جديد النوافذ العلمية
إجابات :
القسم:
إجابات
التاريخ: 06 أبريل
2015
لايوجد تعليقات
فوائد و لطائف :
الإفادة من الجديد في تدريس التجويد
إذا كان علم التجويد فيه مجال للاجتهاد فثم سؤال يتعلق بوسائل الاجتهاد وأدواته ، وهو: هل يمكن الإفادة من وسائل الدرس الصوتي الحديث في ذلك ، لاسيما أن موضوعهما في الأساس واحد ؟
ومن المعلوم لديكم أن علم التجويد نشأ من خلال علمين ، هما : علم القراءات وعلم اللغة العربية ، وتحصل من ذلك علم جديد ، هو علم التجويد ، وموضوعه كيفية إجادة النطق بقراءة القرآن على الطريقة المتلقاة عن أئمة القراءة ، واستخدم علماء التجويد ما تيسر لهم من المباحث الصوتية لدى علماء القراءة وعلماء العربية في دراسة ظواهر النطق القرآني ، وبنوا عليها دراستهم حتى صار علم التجويد علماً متميزاً في موضوعه ومباحثه .
والمت
القسم:
فوائد و لطائف
التاريخ: 21 مارس
2015
لايوجد تعليقات
إجابات :
سؤال عن صحة نسبة كتاب "تهذيب قراءة أبي عمرو بن العلاء" للداني
السؤال: استفسار حول صحة نسبة كتاب "تهذيب قراءة أبي عمرو بن العلاء،، للداني.
إجابات :
أفضل الطرق لتعلم النطق بالحروف...
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
هل صحيحٌ أن أفضل الطرق لتعلم صفات الحروف هى أن نتعلم كيفية نطق الحروف الهجائية بالطريقة التالية:
المرحلة الأولى الحركات الأربعة...
المرحلة الثانية التنوين ...
المرحلة الثالثة التشديد ...
المرحلة الرابعة التشديد مع التنوين...
المرحلة الخامسة المد الطبيعي
الجواب:
مقالات :
تعقيب على موضوع مستقبل (مصحف المدينة النبوية)...
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
مقالات :
الفرق بين علم الأصوات وعلم التجويد
إن تدريس هذين العلمين في الجامعات العربية في زماننا يترك انطباعاً بأنهما علمان مختلفان ، فعلم الأصوات اللغوية يُدَرَّسُ في أقسام اللغة العربية في كليات الآداب والتربية ، وكذلك في أقسام اللغات الأجنبية ، بوصفه من علوم اللغة ، بينما يُدَرَّسُ علم التجويد في أقسام العلوم الإسلامية ، بوصفة من علوم القرآن ، وهناك شبه جفوة بين القائمين على تدريس هذين العلمين ، في المناهج والوسائل ، بسبب عوامل تاريخية أدت إلى هذه الحالة.
إن تدريس هذين العلمين في الجامعات العربية في زماننا يترك انطباعاً بأنهما علمان مختلفان ، فعلم الأصوات اللغوية يُدَرَّسُ في أقسام اللغة العربية في كليات الآداب والتربية ، وكذلك في أقسام اللغات الأجنبية ، بوصفه من علوم اللغة ، بينما يُدَرَّسُ علم التجويد في أقسام العلوم الإسلامية ، بوصفة من علوم القرآن ، وهناك شبه جفوة بين القائمين على تدريس هذين العلمين ، في المناهج والوسائل ، بسبب عوامل تاريخية أدت إلى هذه الحالة.